♦️ تساعد البروبيوتيك في تحقيق توازن البكتيريا المفيدة والضارة الموجودة في الجهاز الهضمي، حيث يؤدي وجود عدم توازن بينهما إلى حدوث مشاكل صحية، وقد يحدث ذلك نتيجة الإصابة بمرض ما أو تناول أدوية معينة أو حتى اتباع نظام غذائي غير صحي.
♦️ تقوية انسجة جدار الأمعاء، والحد من التهابات القولون والقرحة المعدية وكما تساعد في تعديل حموضة المعدة.
♦️ مكافحة الإصابة بالإسهال الناتج عن عدوى بكتيريا المطيثة العسيرة (Clostridioides difficile) والمساهمة في التخفيف من حدتها والأعراض الناتجة عنها.
♦️ المساعدة في فقدان الوزن والتخفيف من الدهون المتراكمة حول منطقة البطن.
♦️ زيادة قدرة الجهاز المناعي على مكافحة الأمراض والعدوى، ومنع الإصابة بالتهاب الجهاز التنفسي، وذلك بسبب أن البروبيوتيك تمنع وجود البكتيريا الضارة في الأمعاء، ويحفز الخلايا المناعية لإنتاج الأجسام المضادة.
♦️ المساهمة في علاج والتخفيف من حدة بعض أنواع الحساسية والأكزيما.
♦️ تحسن البيكتيريا النافعة من الصحة النفسية والعقلية للأشخاص، وذلك من خلال منع زيادة أعراض الوسواس القهري والاكتئاب والقلق.
♦️ تساهم البروبيوتيك في تقليل الكوليسترول الضار، الموجود في مجرى الدم، وذلك بفضل حمض اللاكتيك الذي تنتجه بعض